نور الاسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى المسلمين
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  موقع المنتدىموقع المنتدى  
 وماذا بعد رمضان؟  002 وماذا بعد رمضان؟  012 وماذا بعد رمضان؟  009 وماذا بعد رمضان؟  010 وماذا بعد رمضان؟  007 وماذا بعد رمضان؟  008 وماذا بعد رمضان؟  006 وماذا بعد رمضان؟  001 وماذا بعد رمضان؟  005 وماذا بعد رمضان؟  001 وماذا بعد رمضان؟  011
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» الصحابى الجليل معوذ بن عفراء
 وماذا بعد رمضان؟  Emptyالأحد أكتوبر 17, 2010 12:04 pm من طرف crazy miley

» الصحابى (زيد بن الخطاب) شهيد اليمامة
 وماذا بعد رمضان؟  Emptyالأحد أغسطس 22, 2010 8:11 am من طرف نور الاسلام

»  الصحابى الجليل القعقاع بن عمرو التميمة
 وماذا بعد رمضان؟  Emptyالأحد أغسطس 22, 2010 8:10 am من طرف نور الاسلام

» عثمان بن عفان رضى الله عنه
 وماذا بعد رمضان؟  Emptyالأحد أغسطس 22, 2010 8:09 am من طرف نور الاسلام

» طلحة بن عبيد الله واحد من العشرة المبشرين بالجنة
 وماذا بعد رمضان؟  Emptyالأحد أغسطس 22, 2010 8:08 am من طرف نور الاسلام

» كيف تحزن وقدوتك اسعد رجل في العالم
 وماذا بعد رمضان؟  Emptyالأحد أغسطس 22, 2010 8:06 am من طرف نور الاسلام

» من أقوال الامام الشافعى
 وماذا بعد رمضان؟  Emptyالأحد أغسطس 22, 2010 8:06 am من طرف نور الاسلام

» يزيد بن ابى سفيان
 وماذا بعد رمضان؟  Emptyالأحد أغسطس 22, 2010 8:05 am من طرف نور الاسلام

» حمزة بن عبد المطلب عم النبي -صلى الله عليه وسلم-
 وماذا بعد رمضان؟  Emptyالأحد أغسطس 22, 2010 8:04 am من طرف نور الاسلام

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

  وماذا بعد رمضان؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نور الاسلام
Admin
Admin
نور الاسلام


عدد المساهمات : 171
نقاط : 5847
تاريخ التسجيل : 13/08/2010

 وماذا بعد رمضان؟  Empty
مُساهمةموضوع: وماذا بعد رمضان؟     وماذا بعد رمضان؟  Emptyالجمعة أغسطس 20, 2010 10:14 am

الحمد لله وكفى، والصلاة والسلام على عباده الذين اصطفى، وبعد:

أخي الحبيب.. أختي المسلمة

نقف وقفات مع وداع رمضان، نسأل الله أن ينفعنا بها.

الوقفة الأولى: ماذا استفدنا من رمضان؟

ها
نحن نودع رمضان المبارك، بنهاره الجميل ولياليله العطرة. ها نحن نودع شهر
القرآن والتقوى والصبر والجهاد والرحمة والمغفرة والعتق من النار... وهنا
يجدر أن ننبه أن هذه الأمور ليست خاصة برمضان.. فكل الأيام وكل الأوقات
تحصل فيها على رحمة الله ومغفرته.. وكلها أوقات يجب أن تحقق فيها التقوى،
وتتخلق بأخلاق القرآن فيها. ولكن هذا الشهر تتضاعف فيه الأجور، وتزداد
الحسنات، وتكثر الطاعات، قال تعالى: {وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاء
وَيَخْتَارُ} [القصص:67].

هل حققنا التقوى، وتخرجنا في مدرسة رمضان بشهادة المتقين؟!

هل
ربينا فيه أنفسنا على الجهاد بأنواعه؟! وهل جاهدنا أنفسنا وشهواتنا
وانتصرنا عليها أم غلبتنا العادات والتقاليد السيئة؟ هل سعينا إلى العمل
بأسباب الرحمة والمغفرة والعتق من النار؟

هل.. هل.. وهل؟!

أسئلة كثيرة وخواطر عديدة، تتداعى على قلب كل مسلم صادق، يسأل نفسه ويجيبها بصدق وصراحة:

ماذا استفدت من رمضان؟!

إنه مدرسة إيمانية، إنه محطة روحية للتزود منه لبقية العام، ولشحذ الهمم بقية العمر.

فمتى يتعظ ويعتبر ويستفيد ويتغير ويغير من حياته، من لم يفعل ذلك في رمضان؟!

إنه
بحق مدرسة للتغيير، نغير فيه من أعمالنا وسلوكنا وعاداتنا وأخلاقنا
المخالفة لشرع الله جل وعلا: {إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ
حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ} [الرعد:11].

الوقفة الثانية: ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها

أخي الحبيب.. أختي المسلمة

إن
كنت ممن استفاد من رمضان.. وحققت فيه صفات المتقين، فصمته حقاً، وقمته
صدقاً، واجتهدت في مجاهدة نفسك فيه، فاحمد الله واشكره واسأله الثبات على
ذلك حتى الممات.

وإياك ثم إياك من نقض الغزل بعد غزله، أرأيت لو أن
إمرأةً غزلت غزلاً، فصنعت بذلك الغزل قميصاً أو ثوباً، فلما نظرت إليه
وأعجبها، جعلت تقطع الخيوط وتنقضها خيطاً خيطاً بدون سبب.

فماذا يقول الناس عنها؟!!

ذلك
هو حال من يرجع إلى المعاصي والفسق والمجون، ويترك الطاعات والأعمال
الصالحة بعد رمضان.. فبعد أن تنعم بنعيم الطاعة ولذة المناجاة ترجع إلى
جحيم المعاصي والفجور!! فبئس القوم الذين لا يعرفون الله إلا في رمضان.

أحبتي: ولنقض العهد مظاهر كثيرة عند الناس، فمنها على سبيل المثال لا الحصر:

1
- ما نراه من تضييع الناس للصلوات مع الجماعة في أول يوم للعيد، فبعد
امتلاء المساجد بالمصلين في صلاة التراويح التي هي سنة، نراها قد قلّ
روادها في الصلوات الخمس التي هي فرض، ويكفر تاركها مطلقاً!!

2 - بالأغاني والأفلام.. والتبرج والسفور.. والإختلاط في الحدائق والذهاب إلى الملاهي رجالاً ونساءً، والمعاكسات... والتفحيط.. إلخ.

3
- ومن ذلك السفر للخارج للمعصية.. فنرى الناس على أبواب وكالات السفر
زرافات ووحداناً، يتسابقون لشراء تذاكر السفر إلى بلاد الكفر والإنحلال
والفساد وغير ذلك، وما هكذا تشكر النعم.. وما هكذا نختم الشهر ونشكر الله
على بلوغ الصيام والقيام.. وما هذه علامة القبول؛ بل هذا جحود للنعمة وعدم
شكر لها.

وهذا من علامات عدم قبول العمل والعياذ بالله، لأن الصائم
حقيقة يفرح يوم العيد بفطره، ويحمد ويشكر ربه على إتمام الصيام، ومع ذلك
يبكي خوفاً ألا يتقبل الله منه صيامه كما كان السلف يبكون ستة أشهر بعد
رمضان، يسألون الله القبول.

فمن علامات قبول العمل أن ترى العبد في
حال أحسن من حاله السابق، وأن ترى فيه إقبالاً على الطاعة {وَإِذْ
تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ} [إبراهيم:7] أي:
زيادة في الخير الحسي والمعنوي، فيشمل الزيادة في الإيمان والعمل الصالح..
فلو شكر العبد ربه حق الشكر لرأيته يزيد من الخير والطاعة، ويبعد عن
المعصية. والشكر ترك المعاصي كما قال السلف.


الوقفة الثالثة: {وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ}

هكذا
يجب أن يكون العبد، مستمر على طاعة الله، ثابت على شرعه، مستقيم على دينه،
لا يروغ روغان الثعالب، يعبد الله في شهر دون شهر، أو في مكان دون آخر، أو
مع قوم دون آخرين.. لا.. وألف لا!! بل يعلم أن رب رمضان هو رب بقية الشهور
والأيام، وأنه رب الأزمنة والأماكن كلها.. فيستقيم على شرع الله حتى يلقى
ربه وهو عنه راض، قال تعالى: {فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَن تَابَ
مَعَكَ} [هود:112]، وقال: {فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ}
[فصلت:6]. وقال صلى الله عليه وسلم: «قل آمنت بالله ثم استقم» [رواه مسلم].


فلئن انتهى صيام رمضان فهناك صيام النوافل: كالست من شوال، والاثنين والخميس، والأيام البيض، وعاشوراء، وعرفة وغيرها.

ولئن انتهى قيام رمضان فقيام الليل مشروع في كل ليلة {كَانُوا قَلِيلًا مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ} [الذاريات:17].

ولئن انتهت صدقة وزكاة الفطر فهناك الزكاة المفروضة، وهناك أبواب للصدقة والتطوع والجهاد كثيرة.

وقراءة القرآن وتدبره ليست خاصة برمضان، بل هي في كل وقت.

وهكذا...
فالأعمال الصالحة في كل وقت وكل زمان، فاجتهد أخي في الطاعات.. وإياك
والكسل والفتور، فإن أبيت العمل بالنوافل فلا يجوز لك أبداً أن تترك
الواجبات وتضيعها، كالصلوات الخمس في أوقاتها ومع الجماعة وغيرها.

ولا أن تقع في المحرمات من قول الحرام أو أكله أو شربه أو النظر إليه واستماعه.

فالله
الله بالاستقامة والثبات على الدين في كل حين، فلا تدري متى يلقاك ملك
الموت. فاحذر أن يأتيك وأنت على معصية (( اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا
على دينك )) .

الوقفة الرابعة: مع العيد

فيشرع لك في يوم العيد عدة أمور منها:

1
- زكاة الفطر قبل الصلاة، وهي صاع من شعير أو تمر أو قط أو زبيب أو أرز أو
نحوه من الطعام، عن الصغير والكبير، والذكر والأنثى. والحر والعبد من
المسلمين.

2 - أكل تمرات وتراً قبل الذهاب إلى مصلى العيد.

3 - الصلاة مع المسلمين وحضور الخطبة. والنساء يشهدن العيد مع المسلمين.

4
- أن تذهب إلى المصلى ماشياً إن تيسر، فتكبر الله إلى أن تصلي، فيجهر
الرجال (( الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله
الحمد )).

5 - الاغتسال والتطيب للرجال، ولبس أحسن الثياب بدون
إسراف ولا إسبال، ولا تزين بحلق اللحية فهذا حرام. أما المرأة فلا تتبرج
ولا تتطيب في ذهابها إلى المصلى، فلا يصح أن تذهب لطاعة الله والصلاة ثم
تعصي الله بالتبرج والسفور والتطيب أمام الرجال.

6 - صلة الرحم وزيارة الأقارب وتصفية القلوب وتطهيرها من التباغض والتحاسد والكراهية.. وغيره.

7 - العطف على المساكين والفقراء والأيتام ومساعدتهم وإدخال السرور عليهم في جميع بلاد المسلمين.

8 - ولا بأس بالتهنئة بالعيد كقولك: " تقبل الله منا ومنك " كما ورد عن السلف، والله أعلم.

9
- وإذا انتهى يوم العيد فبادر إلى القضاء إن كان عليك أيّام، وإلاّ فبادر
إلى صيام الست من شوال، فصيامها مع رمضان كصيام الدهر كما في صحيح مسلم.


وختاماً

ينبغي
أن تحرص على أعمال البر والخير، وأن تكون يوم العيد بين الخوف والرجاء..
تخاف عدم القبول، وترجو من الله القبول. ونتذكر يوم عيدنا يوم الوقوف بين
يدي الله عز وجل فمنا السعيد ومنا غير ذلك.

مر وهيب بن الرود على
أقوام يلهون ويلعبون في يوم العيد فقال لهم: " عجبا لكم.. إن كان الله قد
تقبل صيامكم فما هذا فعل الشاكرين، وإن كان الله لم يتقبل فما هذا فعل
الخائفين ".

فكيف لو رأى ما يفعله أهل زماننا من اللّهو والإعراض، بل مبارزة الله بالمعاصي يوم العيد؟!

أسأل
الله أن يتقبل منا ومنكم الصيام والقيام وسائر الأعمال.. وأن يجعل عيدنا
سعيدًا.. وأن يعيد علينا رمضان أعوامًا عديدة.. ونحن في حال أحسن من حالنا
وقد صلحت أحوالنا، وعزّت أمتنا، وعادت إلى ربها عودة صادقة.. اللهم آمين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nourelisslam.yoo7.com
IMAD
عضو الشرف
عضو الشرف



ذكر الجوزاء عدد المساهمات : 108
نقاط : 5566
تاريخ التسجيل : 13/08/2010
العمر : 30

 وماذا بعد رمضان؟  Empty
مُساهمةموضوع: رد: وماذا بعد رمضان؟     وماذا بعد رمضان؟  Emptyالجمعة أغسطس 20, 2010 12:14 pm

مشكور اخي
جزاك الله خيرا  وماذا بعد رمضان؟  895634
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وماذا بعد رمضان؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  لعله آخر رمضان
»  فضل شهر رمضان
» كيف تستعد لشهر رمضان ؟؟
»  ثواب رمضان
»  ثواب رمضان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نور الاسلام :: رمضانيات :: اسرة رمضانية-
انتقل الى: